جزار المحروسة

مقدمه

رواية جزار المحروسة رواية تاريخية تدور أحداثها في مصر في أواخر حكم دولة المماليك الشراكسة وبداية حكم الدولة العثمانية من عام ١٤٩٠ م إلى ١٥٢٣ م، تتناول الرواية ظلم المماليك الجلبان وقيامهم بالتعدي على الأسواق، فيقوم بعضهم بالتعدي صفي الدين والد الجزار بلال صفي الدين، ولكن يتدخل طومان باي وينقذه من تحت أيديهم، ولكن بعدها يموت صفي الدين ومع تعاقب الأحداث ومحاولة دخول العثمانيين إلى مصر بعد مقتل قانصوة الغوري وتعين طومان باي سلطانا على مصر، فأصبح بلال من جنود جيش طومان باي خاصةً بعد موت أخو زوجته "الشيخ سالم"، ورافق بلال وأصحابه -يوسف وشمس الدين- رحلة طومان حتى شنق على باب زويلة، وعندما استقر بلال ورجع إلى عمله قتل شمس الدين على يد جنود الإنكشارية بعد محاولته الدفاع عن فتاة مصرية كانوا يحاولون اغتصابها، فقرر بلال الاتحاد مع مع قائد مملوكي يدعى شهاب الدين وكونوا فرقة سموها (جزار المحروسة) ولكن العامة أطلقوا عليها أشباح المحروسة لكونهم يقتلون العثمانيين بعد نصب كمين لهم فلا يشعر بهم أحد، وتظل هذه الفرقة في خططها حتى يهربوا إلى شمال السودان وبعد موت سليم الأول عادوا إلى مصر لتشتعل الصراعات مجددًا

أسم الكاتب : جلال مدحت جلال عدد الصفحات : 0

عن الكاتب

حاصل على بكالوريوس العلوم الصيدلانية عام ٢٠١٦ مؤلف و شاعرمصري من مواليد الشرقيةصدرله : رواية حرب الواحات نشر له عدة قصائد شعر وطنية على أحد الصحف الإلكترونية